- “إن ثقتي مطلقة بجهاز المخابرات العامة قيادة ومنتسبين، فاطمئناني كامل إلى وعيكم وحسن انضباطكم وجزيل عطائكم”.
- “جهاز المخابرات العامة الذي نعتز بعطائه المميز ونحرص على تطويره، وتحديث أساليبه حتى يتمكن من النهوض بمسؤولياته الجسام، منطلقين في كل ذلك من أن الجهاز قد تأسس على التقوى والخلق الكريم، والإخلاص والتضحية لثرى الأردن الطهور”.
من أقوال المغفور له جلالة الملك الحسين في المخابرات العامة
أعرب عن عميق اعتزازي بجميع منتسبي هذا الجهاز جنوداً وضباط صف وأفراداً، وتقديري لعطائهم المتميز، وحرصهم على النهوض بالواجب والأمانة والإخلاص ونكران الذات.
من أقوال جلالة الملك عبدالله الثاني في القوات المسلحة والأجهزة الأمنية
أما قواتنا المسلحة الباسلة، وأجهزتنا الأمنية، فهي درع الوطن ورمز كبريائه، وإرادته الحرة، و هي العين الساهرة على أمن المواطنين والحفاظ على حياتهم وكرامتهم، وهي من قبل و من بعد، موضع اعتزازنا وتقديرنا، وستعمل حكومتي على إيلاء قواتنا المسلحة وأجهزتنا الأمنية كل العناية و الاهتمام، من خلال العمل على تحديثها وتطويرها، وتزويدها بكل ما يمكنها من النهوض بمسؤولياتها الوطنية و واجبها المقدس.
”نحن بحمد الله واثقون بأننا نسير بالاتجاه الصحيح وأنا أضع سلامة وطني و ابناء شعبي قبل سلامتي وأمني الشخصيين ، ولا يرعبنا أحد ولا نخاف من أحد، ولدينا أجهزة أمنية واعية و موضع فخرنا و اعتزازنا وهي مؤهلة ومدربة تواصل الليل بالنهار سهراً على إدامة وصيانة أمن الأردن و شعبه … أن أجهزتنا الأمنية المناط بها مسؤولية الحفاظ على أمن و استقرار هذا البلد ، على درجة عالية من الكفاءة والاقتدار ، وهي تقوم بعملية تتبع مصادر الجماعات الإرهابية و خلاياها حتى تتمكن من الحيلولة دون تنفيذ عملياتها الإرهابية ولأننا لا نعلم حجم التهديد الذي يواجهه الأردن ، فإن استراتيجيتنا الأمنية تقوم على كشف أية محاولة قبل وقوعها .. وبين فترة وأخرى تمكنت أجهزتنا من إحباط و إفشال العديد من العمليات الإرهابية ”
“هناك انفتاح إيجابي من قبل المخابرات على كافة مؤسسات المجتمع المدني وأنا مرتاح جداً لهذا النهج"
(حديث جلالة الملك المعظم لصحيفتي العرب اليوم والدستور 5/6/2005)
“أما أجهزتنا الأمنية فهي أيضاً موضع اعتزازنا وحرصنا على تطويرها ورعايتها بحيث تكون العين الساهرة على أمن الوطن والمواطن وذراع العدالة القوية ، وأننا في الوقت الذي نقدر جهود هذه الأجهزة ورسالتها النبيلة فإننا نؤكد في الوقت نفسه على ضرورة احترام المواطن والحفاظ على كرامته والتعامل معه من منطلق أن هذه الأجهزة وجدت لخدمة المواطن أولاً وللحفاظ على حياته وممتلكاته وكرامته قبل كل شيء ، وذلك تعزيزاً للانتماء الوطني وإرساء العلاقة بين المواطن وهذه الأجهزة على أساس من الثقة والتعاون والاحترام المتبادل ” .
(كتاب التكليف السامي للمهندس علي أبو الراغب بتشكيل الحكومة9/6/2000)
” أن الإرهابيين لا سيما عناصر القاعدة يدركون تماماً قدرة أجهزتنا الأمنية على إفشال مخططاتهم .. فقد خبروهم في أكثر من مرة .. وأن نجحوا هذه المرة بالغدر وسفك دماء الأبرياء فذلك لأنهم لجئوا إلى أسهل الأهداف ” .
( حديث جلالة الملك لوكالة الأنباء الأردنية و C.N.N )
“أما أجهزتنا الأمنية فهي أيضاً موضع اعتزازنا وحرصنا على تطويرها ورعايتها بحيث تكون العين الساهرة على أمن الوطن والمواطن وذراع العدالة القوية ، وأننا في الوقت الذي نقدر جهود هذه الأجهزة ورسالتها النبيلة فإننا نؤكد في الوقت نفسه على ضرورة احترام المواطن والحفاظ على كرامته والتعامل معه من منطلق أن هذه الأجهزة وجدت لخدمة المواطن أولاً وللحفاظ على حياته وممتلكاته وكرامته قبل كل شيء ، وذلك تعزيزاً للانتماء الوطني وإرساء العلاقة بين المواطن وهذه الأجهزة على أساس من الثقة والتعاون والاحترام المتبادل ” .
” أن الإرهابيين لا سيما عناصر القاعدة يدركون تماماً قدرة أجهزتنا الأمنية على إفشال مخططاتهم .. فقد خبروهم في أكثر من مرة .. وأن نجحوا هذه المرة بالغدر وسفك دماء الأبرياء فذلك لأنهم لجئوا إلى أسهل الأهداف ” .